علا غانم تخرج عن صمتها وتفضح زوجها على الهواء.. هذا ما حدث بعد شهرين من الزواج
علقت الفنانة المصرية علا غانم على الاتهامات التي وجهها لها زوجها، بعد الخلافات التي أوصلتها لطلب الخلع منه.
وفي التفاصيل، نفت علا غانم عدم علم زوجها بقضية الخلع التي أقامتها ضده، مؤكدة أن القضية مرفوعة منذ عامين.
وأوضحت علا غانم، في أول ظهور لها بعد خروجها من المستشفى، مع الإعلامية ريهام سعيد، ببرنامجها "صبايا الشمس": "لمدة 11 سنة زواج، وأنا تحت خداع وكذبة كبيرة، وسلسلة أكاذيب كل يوم تكبر، بدأ بالشبكة الفالصو، واكتشفت بعد حوالي شهرين من الزواج، أنها زجاج".
وتابعت أنه برر ذلك بـ"الجواهرجي سرقني، وكانت كلها أشياء لم أصدقها، لكن كنت أريد أن أكمل حتى لا أفشل في زواجي للمرة الثالثة، وكلام الناس قاس جدًا".
وقالت: "كانت تجربة مليئة بالكذب والخداع، لكن كنت أعتقد أنه يمكن أن يتغير، لكن للأسف، هو تزوجني لأنني فنانة، وليس علا غانم الإنسانة".
وخلال اللقاء دخلت غانم في نوبة بكاء على الهواء قائلة: "جعلني أشعر بإهانة كبيرة، وكنت دائماً أسأله عن سبب زواجه مني، خاصة وهو يعاكس سيدات وأنا موجودة معه"، على حد قولها.
وبينت: "أنا دفعت ثمن طلاقي 3 مرات، في 2018، دفعت نصف ما كان معي من أموال في أمريكا، حوالي 80 ألف دولار له، حتى يتم الطلاق في هدوء، لكنه أخذها وسافر إلى مصر، واختفى".
وتابعت قائلة: "ذهب إلى بيتي في مصر، وهو ليس ملكًا له، وطلب من العمال عندي عدم فتح الأبواب ليّ أو لبناتي حال حضورنا، ورفع اللافتة التي عليها اسمي ووضع أخرى عليها اسمه".
وتابعت: "طلبت الطلاق للمرة الثانية، وقلت له سأعطيك نصف ثمن البيت، لأنني أمام القانون الأمريكي أكون قسمت نصف ما أملك معه".
ولفتت إلى أنه خانها أكثر من مرة مع سيدات، ما جعلها ترفض الاستمرار في الحياة معه.
وختمت الفنانة المصرية حديثها بالقول: "في عام 2022، طلبت منه للمرة الثالثة الطلاق، مقابل حصة في شركتي، فدخل في تفاوض معي على النسبة، واتفقنا على أن يأخد 16%، ووقعنا اتفاق انفصالنا في أمريكا".