7 أجزاء في الدجاجة قد تصيبك بمرض السرطان المميت.. إياك أن تأكلها
أشارت بوابة «هيلث لاين» الطبية، إلى أهم فوائد تناول لحم الدجاج ، كما حذرت من تناول بعضا من أجزائها .
ومن بين هذه الفوائد:
يحتوي الدجاج على البروتينات ، يساعد لحم الدجاج على مد الجسم بالدهون والكربوهيدرات والكالسيوم ، والدجاج من الأطعمة التي تساهم في إمداد الجسم بالفوسفور والحديد والكاروتين.
إلى جانب ذلك، يحتوي على فيتامين أ وفيتامين ب وفيتامين ج وفيتامين هـ وغيرها من العناصر الغذائية ، وتقوية جهاز المناعة ، ويعمل على تحسين اللياقة البدنية ، و تنشيط الأوعية الدموية ويمنع تجلط الدم.
وبينت البوابة " هيلث لاين" أنه يجب تجنب تناول أجزاء قليلة من الدجاج، فليست كل أجزاء الدجاج صالحة للأكل، لأنها قد تسبب السرطان. وتتمثل الأجزاء المحظورة في الدجاج في العناصر التالية:
- رئة الدجاج:
إذ تحتوي على الكثير من الطفيليات والبكتيريا، التي لا يمكن القضاء عليها حتى عن طريق المعالجة الحرارية، نظرا لمقاومتها لدرجات الحرارة المرتفعة.
- رقبة الدجاج:
حيث تحتوي على عقد ليمفاوية تحتوي على سموم وبكتيريا، والاستهلاك المتكرر لرقبة الدجاج قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
- رأس الدجاجة:
كما يمكن أن تتراكم بعض المواد الخطرة على صحة الإنسان في رأس الدجاجة.
- أمعاء الدجاج:
هذا وتوجد في أمعاء الدجاج أنواع مختلفة من البكتيريا وبقايا الطعام، والتي لا يمكن إزالتها دائمًا بشكل كامل ويؤدي الاستهلاك المفرط لها إلى زيادة نسبة الدهون في الدم.
- جلد الدجاج:
لا يوجد شيء عمليًا مفيد في جلد الدجاج، فهو غني بالدهون، وهناك أيضًا العديد من الطفيليات والبكتيريا على سطحه.
- أرجل الدجاج:
إن الإفراط في تناول أرجل الدجاج قد يؤدي إلى زيادة الوزن. إضافة إلى ذلك، تبقى العديد من الهرمونات في أقدام الدجاج، والتي إذا تم تناولها يمكن أن تضر بالصحة.
- مؤخرة الدجاج:
ويعتبر الجزء الأخطر والذي يجب تجنبه في الدجاج، لأنه يحتوي على كمية هائلة من البكتيريا والسموم التي تؤثر سلبًا على دخولها إلى جسم الإنسان.