أخبار السعودية

من هو يوسف البنيان الذي عُين اليوم وزيرا للتعليم في السعودية بأوامر ملكية؟ (سيرة ذاتية)

أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمرا ملكيا بتعيين يوسف بن عبد الله بن محمد البنيان وزيرا للتعليم.

ـ فيما يلي سيرة البنيان الذاتية:

حصل البنيان على درجتي البكالوريوس في الاقتصاد، والماجستير في الإدارة الصناعية، بالإضافة إلى نيله العديد من الدورات المتخصصة في الإدارة التنفيذية.

شغل البنيان قبل تعيينه منصب رئيس مجلس إدارة شركة سابك للمغذيات الزراعية، وشركة سابك للاستثمار وتنمية المحتوى المحلي (نساند)، والاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات (جيبكا)، ولجنة مصنعي البتروكيماويات إلى جانب عضوية مجلس إدارة مجموعة تداول السعودية، والشركة السعودية لتقنية المعلومات (سايت).

عإلى جانب ذلك، شغل قبل تعيينه عضوية العديد من مجالس الأعمال والمنتديات ومجالس المؤسسات والهيئات والبرامج على المستوى الوطني والعالمي ومنها عضوية: مجلس الأعمال الدولي التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي؛ ومجلس الأعمال العالمي المنبثق عن منتدى بلومبيرغ العالمي للأعمال؛ ومجلس إدارة منتدى بواو الآسيوي؛ والمجلس الدولي لرابطة المواد الكيميائية؛ والمؤسسة العامة للموانئ السعودية؛ والهيئة العامة للتجارة الخارجية. كما أنه عضو محافظي صناعة المواد الكيميائية والمتقدمة والرئيس المشارك للابتكار التعاوني للتقنيات منخفضة الانبعاثات الكربونية.

يشار إلى أنه وقبل تسميته نائباً لرئيس مجلس الإدارة ورئيساً تنفيذياً لشركة (سابك)، كان البنيان قد شغل منصب نائب الرئيس التنفيذي للمالية، والمدير المالي للشركة.

 وقبل ذلك تولى في عام 2013م منصب نائب الرئيس التنفيذي لوحدة العمل الاستراتيجية للكيماويات في (سابك) ، كبرى وحدات الشركة التي تهدف إلى مساعدة (سابك) على تحقيق هدفها العالمي وهو أن تصبح الشركة العالمية الرائدة والمفضَلة في مجال الكيماويات بحلول عام 2025م.

كما عُين عام 2020م رئيساً لمجموعة الأعمال (B20) لمجموعة العشرين (G20) تحت رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين ، علاوة على ذلك تولى رئاسة مجالس عدد من الشركات منها: شركة ينبع السعودية للبتروكيماويات (ينبت)، وشركة الجبيل للبتروكيماويات (كيميا)، والشركة السعودية للحديد والصلب (حديد)، وشركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات (ينساب).

 بالإضافة لعضوية العديد من مجالس الإدارات واللجان منها مجلس إدارة البرنامج الوطني لتطوير التجمعات الصناعية، واللجنة التنفيذية لمنتدى الرياض الاقتصادي بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض، والهيئة الملكية للجبيل وينبع، والمجلس الاستشاري العالمي لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.

اقرأ أيضاً

زر الذهاب إلى الأعلى